كتبت: مروة حسن
حسب من تم ذكره من الأطراف الثلاثه أن ما سيحدث قريباً علي أرض السعودية سيكون طفره تغير كبري في مجالات معينة وسوف تسطر في كتب التاريخ بخيوط من دهب لأن السعودية لديها جميع الممكنات للوصول إلى إقتصاد صناعي تنافسي ومستدام، من مواهب شابة طموحة، وموقع جغرافي متميز، وموارد طبيعية غنية، وشركات وطنية رائدة، مبيناً أنه من خلال الإستراتيجية وبالشراكة مع القطاع الخاص ستصبح البلاد قوة صناعية رائدة تسهم في تأمين سلاسل الإمداد الدولية، وتصدير المنتجات عالية التقنية إلى العالم.
وأعرب رجل الأعمال السعودي يوسف ال شهي انهم ينطلقون لطرح الأفكار التطويرية للمستقبل الواعد وفق رؤيتنا 2030 وتلبية تطلعات القيادة الرشيدة نحو ريادة المملكة العربية السعودية عالمياً.إلى جانب العمل الرقمي.
وأعلن عبدالوهاب الحلوي : إن تحقيق المملكة للنمو غير المسبوق في الإستثمار الجريء يأتي نتيجة إطلاق العديد من المبادرات الحكومية المحفزة لمنظومة الاستثمار الجريء والشركات الناشئة في إطار رؤية السعودية 2030، إضافة إلى ظهور أعداد متزايدة من المستثمرين الفاعلين من القطاع الخاص ورواد الأعمال المبتكرين.
واعلن الدكتور محمد حسن عبدالباري وطن يبني مستقبله بدأب، بعد أن شيّد صروح حاضره، هذا القول أقرب ما يمكن أن أصف به المملكة العربية السعودية، والذي انطلق في 25 إبريل 2016، بإصلاحات شاملة، هي في نظري الإصلاحات الأشمل والأكمل، والأكثر دقةً وعمقًا في مسيرة الدولة السعودية من 22 نوفمبر 1727، حيث صبت الإصلاحات السياسية والأمنية والإقتصادية والثقافية والفكرية والحضارية، في صلب تغير وتغيير مجتمعي غير مسبوق لمجتمع خليجي.
ولسيادته باع طويل فى هذا المجال يمتد لأكثر من أثنى عشر عاماً ، بالإضافة لكونه باحث أكاديمي حيث أنه حاصل على درجة الدكتوراة العالمية فى السياحة والآثار، عام 2018،بتقدير إمتياز مع مرتبة الشرف، بجانب حصول سيادته على دراسات عليا فى إدارة الأعمال من جامعة أسلسكا الفرنسية، ودراسات من جامعة هاربين فى الصين، وجامعة زيوس الأمريكية، ودبلوم التحول الرقمي من المجلس الثقافي البريطاني، والعديد من الدورات التدريبية الأخرى التى لا حصر لها سواء المتخصصة أو غير المتخصصة، وتم تكريم سيادته بالعديد من المؤتمرات والمهرجانات.