كتبت: زيزي طيبي
تم النشر بواسطة: عمرو مصباح
الحب والحياةجرب ألا تشمت ولا تكره ولا تحقد ولا تحسد ولا تيأس ولا تتشاءم، وسوف تلمس بنفسك النتيجة المذهلة، سوف ترى أنك يمكن أن تُشفى من أمراضك بالفعل، إنها تجربة شاقة سوف تحتاج منك إلى مجاهدات مستمرة ودائبة مع النفس ربما لمدى سنين سنين. د. مصطفى محمودما أجمل الحياة بالأمل وما أجمل الأمل بعد التفائل، والبسمة بعد البكاء، واللقاء بعد الفراق، وما أجمل الحياة عندما تبدأ بالمعرفة، وتنتهي بالصداقة؛ لأن الصداقة شجرة معطاءة سيقانها السعادة، وفروعها الثقة، وأوراقها الإيمان، والحياة باقة من الورود زينتها الأمل، ورائحتها الحب، وجذورها الوفاء.سنمشِيما يزالُ القلبُيعشَقُ مَجْدَهُوأساهْوما زِلْنا نُريدُ الحُبَّ حُبّاًوالحياةَ.
حياةْسيصعَدُ صوتُنا للهِإنْ كانَ النشيدُ صلاةْسلاماً على تلك القلوب التى تطوف بنالتزرع فينا الحب والأمل والحياة قلوب نقيه.. لا يلوثها الحقد والحسد قلوب تتمنى الخير للجميع..حتى القهوة تعرف الابتسامة.. وبيننا من يتجهّمون على الناس والحياة حتى في أفكارهم العبوسة.مابين سوء الفهم، وسوء التصرف وسوء الظن تلاشت أعمق العلاقات وظُلم أنقى الأشخاص.يقال ان لا أحد يمنحك الحب والحياة غيرك ولا أحد يحبك كما تحب ذاتك ..فالجميع يبحث عن ما يُريده قلبه ، وترتاحُ له نفسه ،إنشغل في حب ذاتك سيحبك العالم …إن ما يبحث عنه العاقلون في العلاقاتليس خلوها من المشكلاتوإنما الأمان الذي حين يحل اختلاف أو خلافلم تخشَ فيه انتهاء الودّولا انقطاع الوصلولا فجر الخصومةفحبيبك ليس من أحببتهوإنما من أمِنته الحب أجمل نعمة ف الوجودإنك تحب وتتحب، تحب الكون بكل ما فيهتحب البشر والحياة، وتشوف الحياة جميلةبرغم كل صعوبات الحياة ، وكل الاوجاع. الحب يعني الحياة إنك ع قيدهامن دون الحب أنت ميت ع قيد الحياةحب نفسك ،حب الحياااة، حب الناسحياتك من غير الحب ظلامسنقاوم القبح بالجمال ونتجاوز الكراهية بما نملك من القدرة على الحب لأجل قلوبنا.إن العمر شيء والحياة شيء،فإننا لا نرغب مزيدًا من العمر بل نرغب مزيدًا من الحياة مزيدًا من الحب.زيزي طيبي.
-للتواصل مع الناشر على فيس بوك:
https://www.facebook.com/amr.misbah?mibextid=9R9pXO
-الصفحة الرئيسية للصحفي عمرو مصباح على فيس بوك:
https://www.facebook.com/profile.php?id=100083015460457&mibextid=9R9pXO
-الصفحة الرئيسية للكاتبة زيزي طيبي على فيس بوك:
https://www.facebook.com/zeze.teby?mibextid=9R9pXO
-اقرأ أيضا: