أخبار عاجلة

بالصور || إنطلاق مهرجان كسرى بــــ عرض “حكايات حيدور” يبهج للأطفال ويجمع العائلات

علاء رسلان

عاشت معتمدية كسرة من ولاية سليانة أجواء تنشيطية إستثنائية في إطار مهرجان كسرى الصيفي حيث كانت سهرة الطفولة بإمتياز أثثها العرض الترفيهي التربوي حكايات عمو حيدور للمربي و المنشط حيدر قاسمي.

قدم العرض المربي والمنشط حيدر قاسمي، جمع بين الترفيه والتربية في أجواء ممتعة، وتنوعت فقراته بين المسرح، الموسيقى، الرقص، الألعاب، والمسابقات.

والعرض أمتع الحاضرين من جميع الفئات العمرية بعدة عروض فنية شيقة تراوحت بين المسرح و الموسيقى والرقص و الألعاب و المسابقات ، هذا و قد كان الحضور الجماهيري باهر ولافت للأنظار من أطفال و كهول و شباب حيث إستمتع الكبار و الصغار ورددوا الأغاني و الأناشيد التربوية وإنسجمو مع عرض تربوي بالأساس جمع بين الترفيه و التربية من خلال عروض مسرحية تحتوي قصص و عبر وعروض للدمى العملاقة التي أمتعت بدورها الحاضرين ونطقت بأجمل الكلمات التوعوية و التحسيسية فضلاً عن المسابقات الجماعة التي خصصت للاولياء الحاضرين والذين أبدوا تفاعلهم مع العرض على مدار ساعتين .

وشهد المهرجان الصيفي بكسرى فعالية مميزة أثارت البهجة لدى الأطفال، حيث قدمت مجموعة “فرحة الأطفال” عرضًا تربويًا ترفيهيًا بعنوان “حكايات حيدور”.

ولاقى العرض تفاعلًا كبيرًا من الحضور بمختلف فئاتهم العمرية، حيث إستمتع الأطفال والكبار على حد سواء بمشاهدة العروض والدمى العملاقة التي قدمت رسائل توعوية هادفة.

وتميز الحدث بحضور جماهيري كبير، وإستمر التفاعل الإيجابي طوال العرض، مما جعل هذه السهرة جزءًا لا يُنسى من المهرجان.

هذا و لابد من التنويه بالمجهود الكبير للمشرفين على المهرجان وخاصة السيدة إيمان الرباعي مديرة دار الثقافة.

قد تكون صورة ‏‏‏شخص أو أكثر‏، و‏حشد‏‏ و‏الحائط الغربي‏‏
قد تكون صورة ‏‏‏شخص أو أكثر‏، و‏حشد‏‏ و‏الحائط الغربي‏‏
قد تكون صورة ‏‏متحدث‏ و‏حشد‏‏
قد تكون صورة ‏‏٩‏ أشخاص‏
قد تكون صورة ‏‏‏٧‏ أشخاص‏ و‏أكورديون‏‏
قد تكون صورة ‏‏‏‏‏٤‏ أشخاص‏، و‏متحدث‏‏، و‏‏كلارينيت‏، و‏إضاءة‏‏‏ و‏نص‏‏
قد تكون صورة ‏‏طفل‏ و‏حشد‏‏
قد تكون صورة ‏‏‏‏٦‏ أشخاص‏، و‏حشد‏‏ و‏نص‏‏
قد تكون صورة ‏‏‏شخص واحد‏، و‏متحدث‏‏ و‏حشد‏‏
قد تكون صورة ‏‏‏شخص أو أكثر‏، و‏حشد‏‏ و‏الحائط الغربي‏‏
الغردقه - شارع الشيراتون القديم بجوار فندق روما علي البحر - تليفون  0653447115  موبايل  - 01020238453

عن 1

شاهد أيضاً

“غزل المدادحة ” تسرد قصة الأسود والأبيض

كنت (ولا أزال) أحب الألوان وأصنفها، طبعاً بحسب المناسبة أو الراحة النفسية أو الأناقة، وكنت …