كتب : ماهر بدر
تم النشر بواسطة: عمرو مصباح
كشفت الخطوط الجوية القطرية النقاب عن فيلمها الإعلاني العالمي الجديد “تجربة الذكاء الاصطناعي”، الذي استخدمت لتطويره أحدث التقنيات التكنولوجية المتطورة، لتعزز بذلك التزامها بتوفير تجارب سفر استثنائية لجميع مسافريها الكرام.ولأول مرة في قطاع الطيران، تتيح الحملة التسويقية الجديدة أمام مسافري الناقلة القطرية الفرصة ليكونوا جزءاً من قصة الفيلم، وذلك من خلال الاستفادة من قدرات الذكاء الاصطناعي المتطورة، والمشاركة في الفيلم عبر تحميل صورهم ليصبحوا أحد أبطاله. حيث تأتي هذه الخطوة لتؤكد على تفاني الناقلة القطرية في ترسيخ مكانة مسافريها، ووضعهم في صميم أعمالها.انطلاقاً مما سبق، سوف تُمكّن الحملة الإعلانية المبتكرة المشاهدين من الاختيار بين مشاهد تمثيلية متعددة داخل الفيلم لكي يشاركوا بأداء الأدوار الرئيسية. فبفضل أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، ستُطابق وجوه الشخصيات داخل الفيلم وجوه المشاهدين بدقة بالغة، متكيفةً مع ملامحهم ولون بشرتهم. يمكن لمن يرغب في خوض هذه التجربة الفريدة من نوعها والمشاركة في “تجربة الذكاء الاصطناعي”، زيارة الموقع الإلكتروني: flyqatar.com، ومشاهدة الفيلم على قناة الخطوط الجوية القطرية على اليوتيوب.من جانبه، قال م. بدر محمد المير، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية: “إن الخطوط الجوية القطرية تتجاوز وتتخطى توقعات المسافرين من خلال استباق تطلعاتهم وابتكار تجارب تنسجم مع تجاربهم الشخصية. ويأتي إطلاق الحملة الجديدة للعلامة التجارية للناقلة القطرية بمثابة شهادة ملموسة على ذلك، وعلى التزامنا بتقديم تجارب لا تضاهى.”أضاف السيد تييري أنتينوري، رئيس العمليات التجارية في الخطوط الجوية القطرية: “تتميز الحملة التسويقية الجديدة للخطوط الجوية القطرية بقدرات الذكاء الاصطناعي الرائدة، والتي لم يسبق لها أن استُخدمت في قطاع الطيران. كما وتظهر الحملة روح الابتكار الذي تشتهر به علامتنا التجارية، مجسدةً بذلك نهجنا الذي يرتكز على المسافرين، الأمر الذي يساعد على الارتقاء بجميع رحلاتنا وتحويلها إلى تجربة فريدة من نوعها.”قال السيد بابر رحمان، نائب أول الرئيس للتسويق والاتصالات والإعلام في الخطوط الجوية القطرية: ” لقد تمكنّا من خلال هذه الحملة الجديدة من تجسيد رؤيتنا كشركة رائدة عالمياً في مجال الابتكار والتميز. إن تصميم حملة إعلانية متكاملة لعلامة الخطوط الجوية القطرية التجارية قد أتاح المجال أمام الجميع ليكونوا نجوماً، فضلاً عن تمكننا من التواصل مع مسافرينا على المستوى الشخصي، وذلك بهدف تقديم تجربة استثنائية لا تضاهى.”