أخبار عاجلة

الأدرين كروم للحياة الأبدية

كتبت:الإعلامية والأديبة زيزي ضاهر

تم النشر بواسطة :عمرو مصباح

الماسونية وحب السيطرة على العالم ولو استطاعوا التحكم بالموت والحياة لفعلوا .الأدرين كروم وما أدراك ما الادرين كروم هو شراب أعدته الماسونية لتجديد الشباب من دماء الأطفالويستخرج من دماء الأطفال لأنهم يملكون طاقة أكثر وقوة ودم أنقى ولعل هذا يفسر زيادة اختفاء الأطفال حول العالم الذين يتم استخدامهم كعبيد في الجنس وإجراء تجارب عليهم والتحكم بهم وبقدراتهم العقليةولقد أثبتت التقارير والبحوث عن اختفاء الكثير من الأطفال في جميع أنحاء العالم وبشكل مخيف حيث يتم استدراجهم لينتهو في ابر تعطي الحياة لعبدة الشيطان والبقاء.فلقد أقر الماسوني بالحياة الأبدية والشباب الدائم ، وأن تجديد الشباب يكون من حالات الخوف الشديد الذي يتعرض له الإنسان من خلال التعذيب بالطرق المريبة ومن خلال الاثارة التي تعمل عليها الحواس خلال التعرض لموقف يفوق احتمال الشخص فيزيد من جراء ذلك القوة والطاقة عبر بث الرعب التي تحدث في حالات ارتفاع الهرمون في الدم فيزداد التركيز والقوة العضلية للجسم بسبب تغير كيمياء المخ وتتغير طريقة عمل الجسم تباعا.يستخرج الادرين كروم من خلال الجزء الخلفي من الرقبة الغدة القطرية عبر طقوس شيطانية عن طريق تغييب الضحية من خلال التعذيب والموت وبعدها يستخرج من الرقبة القطرية والشخص حي وهو في قمة الخوف والتعذيب والادرين كروم هو مادة تزيد الحيوية والطاقة وهو مركب كيميائي وهرمون يتكون في الجسم ويطيل الشباب ، حيث أجريت اختبارات على الادرين كروم وثبت أنه مادة سمية عصبية يتم استخدامها في الضحايا عبر بث الرعب والهلوسة في عقولهم فيتكون الأدرين كروم ثم يتم توليفه عبر أكسدة الأدرينالين ويتم استخراجه لحظة الذروة ، من خلال الضحايا في طقوس شيطانية فالادرين كروم هو مادة كيميائية عبارة عن هرمون يتكون في الجسم ويزيد الطاقة في حالات الخوف الشديدة الذي يتم عن طريق الترهيب والتعذيب وكلما تعرض الضحية للخوف والتعذيب تزداد قوته واستخراجه بطرق وحشية وهو كما ذكرنا مركب كيميائي يتكون في الجسم من خلال الخوف والإثارة والذي يعمل على الحواس من خلال زيادة التركيز على المخ والدم للوصول إلى أقسى درجات الرعب لدى الضحية.لقد أجريت دراسات على الادرين كروم على الكثير في الخمسينيات والستينات في العصور الوسطى هو هرمون يثير الاضطرابات الذهنية مثل اضطراب الفكر والاثارة يتم استخراجه عبر تغييب الضحية من شدة الخوف لزيادة كمية الأدرينالين ويجمع الادرين كروم عبر حقنة من الرقبة وبعدها يموت الضحية بطريقة وحشية وبمجرد جمعها يمكن بيعها بمبالغ باهظة في السوق السوداء ويتم سحبه خلال ثلاث دقائق من وفاة الشخص عن طريق الموت المفاجئ، هناك الكثير من الشخصيات المرموقة رؤساء دول ونساء معروفين تم حقنهم بالادرين كروم لشباب أطول ويستخرج الادرين كروم بكثرة من الأطفال كما ذكرت لأنهم اكثر نقاء ونشاط وقوة فيستخرج عندما يتأكسد الأدرينالين ولا يسمح للمجربين أي المشترين لهذا المنتج الذي يعيد لهم الشباب ويمنع الشيخوخة معرفة من أين ياتي هذا المكون إلا لاحقا أي بعد حقنهم بالمحلول، يتكون الادرين كروم عبر إرهاب الضحايا سواء كان إنسانا أم حيوانا لقد تم استخدامها كذلك في العصور القديمة من خلال طقوس إرهاب الضحايا وهي أعمال شيطانية تتكون في لحظة الذروة من الخوف ويستخرج من الرقبة والعمود الفقري كما ذكرنا ثم يجمع في إبر.ما الذي يجعل الادرين كروم مهم إلى هذا الحد ، لأن له خصائص نفسية كثيرة ويمكن استخدامه كعقار للتحكم في العقل بجانب استعادة الحيوية وتجديد الشباب ويصنف هذا العقار أنه عقار ماسوني يسرق الحياة من الصغار وإعطائها للكبار من أجل العيش الطويل أو الأبد.والادرين كروم يستخدم قرابين تقدم في طقوس وحشية للشيطان يعتقد بيتر تل أن عملية نقل الدم من الشباب يمكن أن تكون نافورة بيولوجية للشباب ومساعدة البشر للعيش الطويل عن طريق الادرين كروم وتقديم الأطفال ذبيحة للشيطان كما يحدث في القداس الاحمر .وقد أظهرت الدراسات السابقة أن الادرين كروم له تأثيرات مضادة للشيخوخة والحيوانات ، وقد بدأت الإجراءات مؤخرا في تجارب على مشاركين من البشر، وقد كشفت الدراسات المبكرة أن الإجراء الذي يشمل نقل بلازما الدم من متبرع شاب يمكن أن يكون لها آثارا عكسية على الجسم وقد بدأت مؤخرا تجارب سريرية على البشر وتتولى الطقوس الخاصة من عبدة الشيطان استخلاص مادة الأدرين كروم وأنه طاقة سلبية منخفضة الذبذبات من شأنها أن تخلق البيئة المناسبة للاستحواذ الشيطاني والتواجد الشيطاني كما يحدث في القداس الأحمر لديهم.هذا ما كشف وما خفي كان أعظم.نحن على أعتاب حقيقة صعبة وغير منصفة للإنسان من خلال يد شيطانية تعبث بقانون الله وعبدة نسوا الله في طريق مجدهم وحبهم للخلود والشر.

الغردقه - شارع الشيراتون القديم بجوار فندق روما علي البحر - تليفون  0653447115  موبايل  - 01020238453

عن 1

شاهد أيضاً

د شيرين العدوي تكتب : ألف

هل نحن مستعدون للتفكير فى حياتنا، وقراراتنا، وما نخفيه داخل أعماقنا؟! هل نعيش حياتنا بصدق؟ …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *