استكمالاً للمقال السابق، والذي تحدثت فيه عن حالات لبعض المراهقات، وهذه الحالة الرابعة كانت رسالتها مذيلة بعبارة «مع خالص وعظيم احتقاري لنفسي»، تقول فيها: لقد شعرت بالقهر من وحدتي وعدم اهتمام أحد بي؛ حتى أصبت بحالة من الإحباط، وقررت أن أعيش حياتي من خلال واقعي الافتراضي الذي نسجته من صنع …
أكمل القراءة »