أخبار عاجلة

جلسات الدوار تواصل فعالياتها لمشروع تنمية الأسرة المصرية بأسيوط

 

 

متابعة – علاء حمدي

 

تنفيذاً لتوجيهات ا. د نيفين الكيلانى وزير الثقافة لتفعيل دور الثقافة الجماهيرية وإقامة العديد من الفعاليات الثقافية والفنية التى تقدمها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة الفنان هشام عطوة وبالتعاون مع المجلس القومي للمرأة برئاسة الدكتورة مايا مرسي من خلال إدارة الدراسات والبحوث بالهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة الدكتورة حنان موسى وبإشراف الاستاذ ضياء مكاوي رئيس الإدارة المركزية لإقليم وسط الصعيد الثقافى والدكتورة مروة كدواني مقرر المجلس القومى للمرأة بمحافظة أسيوط تقام فعاليات المشروع القومي لتنمية الاسرة المصرية والتي تنظم العديد من الفعاليات الثقافية والفنية وذلك حرصاً على استمرار مسيرة العمل لنشر الوعي الثقافي والفكري بالصعيد

 

حيث شهدت قرية المحمودية مساء أمس الخميس ٢٢ سبتمبر ٢٠٢٢ م احتفالية ثقافية فنية بدأت فعالياتها بالسلام الوطني أعقبها فقرات فنية للأطفال قدمت الفنانة يسرية زين العابدين ورشة فنية للأطفال تم شرح مفصل عن مبادئ الرسم البسيطة والتلوين واكتشاف بعض الموهوبين في مجال الرسم وورشة رسم على الوجوه للاستاذة عائشة عبد المنعم بينما قدمت الفنانة لؤا الصباغ ورشة حكى للأطفال وتم تقديم بعض الألعاب الترفيهية والأفكار الإيجابية قبل بدء العام الدراسي بجانب تقديم عروض تفاعلية لمسرح العرائس والاراجوز ومسابقات الطفل للفنان اسلام بسطا

 

كما اقيمت محاضرة تثقيفية بعنوان ” تنمية الأسرة المصرية ومكانة المرأة في الإسلام ” حاضرها فضيلة الشيخ ياسر نجاح والذي تناول الحديث حول مخاطر الزواج المبكر وأضراره وختان الإناث وأهمية التعليم وأهمية الحد من انتشار المخدرات ودور الدولة في تنمية الأسرة المصرية ومواجهة كل تلك المشكلات

 

واختتمت فعاليات السهرة بعرض فني لفرقة قصر ثقافة اسيوط للفنون الشعبية بقيادة المدرب محمود يحيي وتصميم رقصات الفنان مصطفى أمين بإشراف الفنان عمرو عبد المحسن مدير الفرق الفنية حيث قدمت الفرقة العديد من التابلوهات الراقصة منها رقصة العصا والتنورة والتي نالت إعجاب الجمهور

الغردقه - شارع الشيراتون القديم بجوار فندق روما علي البحر - تليفون  0653447115  موبايل  - 01020238453

عن 1

شاهد أيضاً

خالد الظنحاني : القراءة أسلوبَ حياة

علاء حمدي تعتبر القراءة بالنسبة للشاعر والإعلامي خالد الظنحاني أسلوبَ حياة، وإيقاعا لا يفتر منه …