بقلم الأستاذ/ محمد مشاضي
● باحث متخصص في الشؤون الإفريقية والعلاقات الدولية
● رئيس المبادرة الشبابية الإفريقية
قال الأستاذ/ محمد مشاضي عندما تكون صاحب هدف ورساله فتكون الوطنية والنجاح وجهان لعمله واحده وكلاهما جزء لا يتجزأ من الآخر سيمفونية الوطنية والتطوير والاخلاص هي كتيبة العمل المخلصة لوطنها وعملها وشخصية اليوم شخصية جديرة بالاحترام والتقدير بعيدا عن نسبها او عائلتها فهي بأمانة سيدة تعمل في صمت ولا تتفاخر بما تعمل ألا وهي
الاسم : أ.د/ أمنة فزاع
وثمن الأستاذ/ محمد مشاضي أن د/ أمنة فزاع إنسانة رائعة و قوية هي دكتورتنا ومعلمة فضلة لنا كشباب ومشيرآ طالما أعجبت بهدوءها وعلمها وتعبيرها الراقي وهي خير من انجبت مصر وابنة جامعة القاهرة دكتورة ملهما للشباب الأفريقي صاحبة قلب طيب وطاقة إيجابية قاطبة وقدوه لمن يريد ان يسابق الزمن ويعمل على تحقيق طموحه هي متخصصة في الشئوون الأفريقية و في المجتمع المدني العمل العام أحد أعمدتها ومحاربه نبيلة وخبيرا من الطراز الرفيع ولها دور وطني مشهود في التنميه وتدريب الشباب المصري والافريقي هي بمثابة نبراس يضيء للشباب طريقهم ويعرفون من خلالها كيف يبداون طريقهم السوي ولها صوت مسموع لدي الشباب الافريقي ومأثر في المجتمع الدبلوماسي الأفريقي.
وأشار/ ان الدكتورة أمنة فزاع مهما تحدثنا عن مدى إخلاصها وتفانيها في العمل وحب الوطن لن نوفيها حقها مشيرآ انها لبت نداء الوطن في فترة من أصعب الفترات في بداية حكم فخامة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي لتعزيز العلاقات المصرية الافريقية في أطار الدبلوماسية الشعبية من خلال عملها في الجمعية الأفريقية اللجنة القومية للأتحاد الافريقي ، أدت رسالتها حينها بصدق وإخلاص لوجه الله عز وجل لمد جسر التعاون بين الشعوب ولتلاقى الثقافات وتبادل الحضارات من أجل التعارف الذي يعد من أعظم مقاصد التنوع الثقافي حيث نص عليه القرآن الكريم بقوله “وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا “.
وأشار أن سيستمر العطاء ان الدكتورة أمنة فزاع فخر لنا ولوطننا وجهه مشرفه لمصرنا الحبيبة ودائما رافع رأسنا دمتي متميزة ومتألقة محافظا على الوطن العزيز
على بركة الله يا دكتورة ، إستكمل ما بدأت ، خالص الأمنيات بالتوفيق والنجاح .