أخبار عاجلة

محمد الدمراوى: تقييم مقياس النجاح الحقيقي في الفن هو التواصل الصادق مع الجمهور

أجرت الحوار: ريهام طارق

تألق الفنان محمد الدمراوى في الموسم الرمضاني الأخير: براعة فنية تثير الإعجابتألق الفنان الشاب محمد الدمراوى بشكل لافت خلال الموسم الرمضاني الماضي، وفرض وجوده على الساحة التلفزيونية، بسبب براعته وإبداعه في أدواره بطريقة لفتت انتباه الجمهور والنقاد على حد سواء.

حيث استطاع أن يجسد شخصياته بعمق وتعقيد، ما جعل كل دور يبدو كأنه ملتصق بشخصيته بشكل طبيعي. كان للفنان محمد الدمراوي مشاركات بارزة في مسلسلي “جودر” و”مليحة”، حيث تمكن من تقديم أدوار متنوعة تنوعت بين الدراما والكوميديا بمهارة عالية من خلال تلك الأدوار، ودخل عالم كل شخصية بمهارة فنية فائقة، معبرًا عن عمق الشخصيات التي جسدها بإتقان وحبكة درامية متقنة، مما يؤكد على قدرته الفنية الاستثنائية وقدرته على تقديم أدوار مؤثرة بغض النظر عن حجمها.

ومدى قدرته على التأقلم مع مختلف السياقات الدرامية وإيصال رسائلها بشكل فني راقي ومؤثر. .بفضل هذا التميز والإبداع، ترك محمد الدمراوي بصمة قوية في المشهد الفني خلال الموسم الرمضاني الماضي، دعونا نتوجه له بـ أسئلتنا لنتعرف على تجربته ورؤيته حول هذا النجاح الكبير.”في البداية نرحب بالفنان محمد الدمراوى ونشكره على إتاحة الفرصة لإجراء هذا الحوار.يسعدنا أن نتعرف عليك أكثر بالنظر إلى مسيرتك الفنية وخلفيتك في الطب، كيف تصف نفسك و ما الذي يميزك كممثل؟أنا محمد الدمراوى، ممثل وطبيب في عمر الـ39 عامًا أعتبر التمثيل لغة تعبيرية تصنع الوعي وتمس القلوب بعمق، فهو ليس مجرد مشاهدة فقط بل مشاركة في بناء الحكايات وتجسيدها بمهارة وعاطفة، وبالنسبه لي أنا متحمس أن أكمل طريقي في عالم الفن و التمثيل وأتمنى أن أستمر فيه طوال حياتي. يُسرنا أن نتعرف على بعض اللحظات المميزة التي عشتها خلال الموسم الرمضاني الأخير بتجربتك في مسلسلي “جودر” و”مليحة”؟بالتأكيد، كان موسماً مثيراً حقًا شاركت في مسلسلي “جودر” و”مليحة”، وكانت تجربة مذهلة بالنسبة لي. كانت لحظات ملهمة حيث كنت محاطًا بفريق عمل متميز ومواضيع درامية ملهمة ومن خلال تجسيد كل دور، واجهت تحديات جديدة ومثيرة، و لكنني اجتهدت لاتمكن من تقديم كل دور بعمق، وأظهر أفضل ما عندي ما جعل التجربة مليئة بالإثارة والتطور الشخصي.محمد الدمرواي يكشف كواليس تحدياته وإبداعه في دوره بمسلسل”جودر”حدثنا عن تجربتك في مسلسل “جودر”؟بالطبع، “جودر” كان تجربة استثنائية بالنسبة لي، و كان مسلسلًا عظيمًا على جميع الأصعدة الفنية، بإنتاج ضخم وإخراج متميز، ونصًا ساحرًا نقل المشاهدين إلى عالم ألف ليلة وليلة في هذا المسلسل، جسدت شخصية جديدة تمامًا، وكانت تحديًا كبيرًا لي، وعلى الرغم من أن دوري كان صغيرًا، إلا أنه كان لديه مساحة كبيرة لإطلاق الخيال وتقديم شيء جديد وصادق يصل إلى الجمهور، وآمل أنني وفقت في تقديم الشخصية بالشكل الذي أردته.رحلة الإبداع والترابط: كواليس تصوير مسلسل “جودر” من وجهة نظر محمد الدمراوىما هو الجانب الذي استمتعت به الأكثر خلال تصوير مسلسل “جودر”؟بالطبع، كانت تجربة تصوير “جودر” مميزة وملهمة بالنسبة لي. من أكثر الأشياء التي استمتعت بها هي كواليس العمل. كان فريق العمل، بما في ذلك الإنتاج، الإخراج، والتمثيل، جمعتهم مشاعر من الألفة والمحبة، وأجواء مليئة بالتفاهم والمودة، وكان الجميع ملتزمًا بتحقيق نجاح مسلسل يتميز بالقوة والتميز. كان هذا الشعور يشبه روح الهواة في العمل، وأعتقد أنه كان أحد أسباب نجاح وجودة العمل وظهوره بهذا الشكل المشرفكما أن المخرج إسلام خيري كان أحد المخرجين الذين استمتعت بالعمل معهم بشكل خاص، قدم لي الثقة والدعم، مما أتاح لي المساحة لإضافة تفاصيل إضافية لشخصيتي والعمل على تطويرها بشكل مستمر، وكان يشجعني دائمًا على تقديم الأفضل وتجسيد شيء جديد، مما دفعني لبذل جهد إضافي و التحسن باستمرار.رحلة التحضير الفني: كيف جسد محمد الدمراوى شخصيته في مسلسل “جودر” بتفاصيل مذهلة؟”كيف كنت تحضّر نفسك لتجسيد الشخصية في مسلسل “جودر”؟ لقد كانت عملية التحضير لتجسيد شخصية جزرة في مسلسل “جودر” مهمة ومنهجية بالنسبة لي بدأت بقراءة الشخصية المكتوبة على الورقة عدة مرات، حيث قمت بمذاكرة التفاصيل بشكل جيد بعد ذلك، قمت برسم تفاصيل تكون قريبة من شكل الشخصية، مع مراعاة الصفات الجسدية والأبعاد الخاصة بي كممثل، لم أكتفي بذلك، بل اختلقت تاريخًا خياليًا للشخصية، حاولت من خلاله البحث عن حلول للهروب من الأنماط التقليدية التي قدمتها في الأدوار السابقة لنفس الشخصية.محمد الدمراوي يكشف كواليس تجسيد شخصيته: لمسات شخصية تضفي سحرًا خاصًا على الشاشة، هل اعتمدت بشكل كامل على النص المكتوب أم قمت بإضافة لمساتك الشخصية؟في الحقيقة، كان النص جيدًا جدًا، لكنني شعرت بأنني يمكنني إضافة بعض اللمسات الشخصية لـ شخصيتي في العمل فقمت بإدخال بعض التفاصيل الإضافية التي أعتقد أنها جعلت الشخصية تبدو أكثر واقعية وجذابة للجمهور.هل يمكنك مشاركتنا بعض اللمسات التي قمت بإضافتها؟ بالطبع، على سبيل المثال، كانت هناك جملة في النص الأصلي تقول “مكافأة إيه يا كبيرة، أنا تحت أمرك في أي وقت”، لكنني قمت باقتراح جملة أكثر تفاعلية وعفوية قائلاً “أنا عايزة أجيب مركب عشان أعوم بيه فى خيرك”، كما أضفت بعض الأفكار الطريفة التي لاقت استحسان المخرج وردود فعل إيجابية من الجمهور.كيف كانت تجربتك في إضافة هذه اللمسات الشخصية؟ كانت تجربة رائعة بالنسبة لي، فقد أثرت هذه اللمسات الشخصية على تفاعل الجمهور مع الشخصية التي قمت بتجسيدها، وأعتقد أنها جعلت العمل أكثر قربًا وتفاعلًا مع الجمهور.فن التمثيل وتحديات الإبقاء على الشخصيةهل واجهت تحديات معينة أثناء تصوير المشاهد؟بالطبع، فن التمثيل هو شغفي، ولا أشعر بالتحديات أو المشاكل أثناء العمل بالعكس تمامًا، أجد أن كل شيء يمكنني تحمله وتنفيذه بسهولة ومع ذلك التحدي الحقيقي بالنسبة لي هو الحفاظ على الطابع وتفاصيل الشخصية عبر مختلف المشاهد والأوقات، وهذا يتطلب تركيزًا واهتمامًا دائمين مع تقدم المراحل العمرية.ما هي أبرز اللحظات التي ستبقى في ذاكرتك من تجربة تصوير المسلسل؟في الحقيقة، أشعر بالامتنان لكل لحظة كنت أصور فيها شخصية جزرة، لأنني من اليوم الأول للتصوير أحببت هذه الشخصية جداً شعرت أنها ستكون فارقة في مشواري الفني وإضافة كبيرة لي، و كل مرة سمعت فيها إشادة عن عملي من المخرج الأستاذ إسلام خيري أو المنتج الأستاذ تامر مرتضى كانت من أسعد لحظات حياتي.هل يمكنك أن تشاركنا لحظة مميزة خلال التصوير؟ بالطبع، لا يمكنني نسيان اليوم الذي انتهيت فيه من تصوير مشهد وأنا أقول جملة “ده باينه حرامي” وعندما خرجت من الموقع، وجدت نفسي بلا استثناء يرددون جملتي بنفس الأداء هذه أيضاً كانت من أسعد لحظات حياتي.محمد الدمراوي يفتح قلبه: رحلة الحب والتعاون وراء كواليس مسلسل “جودر” وبصمته الفنية المستقبليةكيف كانت علاقتك مع باقي أفراد الفريق والممثلين داخل الكواليس؟ يمكنني أن أقول بكل فخر إن العلاقة التي جمعتني بفريق العمل كانت استثنائية بكل المقاييس كانت علاقة مبنية على الحب والمودة، ولن أنسى أبدًا الثقة الكبيرة التي منحني إياها الأستاذ إسلام خيري كانت هذه الثقة أحد أسباب نجاحي في تقديم شخصيتي في مسلسل “جودر”.هل تعتقد أن هذا العمل سيترك بصمة في مسارك الفني؟بالتأكيد إن دوري في مسلسل “جودر” له مكانة خاصة في قلبي، فقد فتح لي الباب أمام فرص جديدة ومهمة في مسيرتي الفنية، سأظل دائمًا ممتنًا لهذه الفرصة وسأحمل ذكرى هذا العمل الرائع في ذاكرتي طوال الوقت.ما الدروس التي استفدتها من تجربتك في مسلسل “جودر”؟لقد استفدت الكثير من هذه التجربة الفنية، الدرس الأساسي الذي تعلمته هو أهمية المذاكرة الجيدة والاتقان في العمل الفني كما تعلمت أن الإخلاص والتفاني في تجسيد الشخصية هما أساسيات تحمي الفنان من مخاطر هذه المهنة يعتبر الاستمرار في المذاكرة هو السبيل الوحيد للنجاح والوصول للجمهور، فهي تميز الممثل عن غيره.فن التمثيل: تأثير الدور بغض النظر عن حجمه في عالم الدراما هل تقبل أو ترفض عروض العمل بناءً على مدى كبيرة أو صغر دور الشخصية التي يتطلبها العمل؟ أم تعتبر لكل دور قيمته الخاصة بغض النظر عن حجمه؟ في الواقع، تعلمت من خلال تجربتي في المسرح أن لكل دور قيمته الفنية الخاصة به، بغض النظر عن حجمه وأنا لا أقيس الجودة الفنية للدور بحجمه في العمل بل أنظر إلى الدور من خلال تأثيره المحتمل على تطور القصة والعمل بشكل عام.وبالطبع، ليس لدي مشكلة في قبول دور صغير إذا كان له تأثير كبير على سير الأحداث وكان يحمل معه تحدٍ جديدًا يمكنني تقديمه بشكل فني على سبيل المثال، دوري في مسلسل “مليحة”، على الرغم من صغره بالمقارنة مع بعض الأدوار الرئيسية، إلا أنه كان مؤثرًا بشكل كبير وترك بصمة قوية لدى المشاهدين. فكل دور يمنحني فرصة لاكتشاف وتطوير موهبتي التمثيلية والمساهمة في جعل العمل الفني تجربة مميزة للجمهور.إذا تلقيت عرضًا لدور بطولة في عمل فني، ولكن المخرج والكاتب ليس في مستوى متميز، هل ستقبل الدور أم ترفضه؟ وما هي المعايير التي تأخذها في الاعتبار عند النظر في قبول أو رفض العروض الفنية؟بالطبع، إذا كان الكاتب والمخرج دون المستوى، أرفض العرض أعتقد بشدة أن الممثل الملتزم بالنجاح والاستمرارية يجب أن يختار عناصر العمل بعناية فائقة وإتقان، سواء كانوا من المؤلفين أو الكتاب أو المنتجين، ومن المعايير الأساسية التي أخذها في الاعتبار عند النظر في القبول أو الرفض هي قوة النص وأهمية أن يكون الدور فعالًا ومؤثرًا في تطورات القصة. محمد الدمراوى: بين الأدوار التاريخية ورسالة إيجابية للجمهور – تطلعات فنية وأثر إنسانيما هي الأدوار التي تتمنى أن تجسدها؟هناك العديد من الشخصيات التاريخية الثرية التي أحلم بتجسيدها، سواء كانت من التاريخ الإسلامي أو من تاريخنا المعاصر، و من أهم هذه الشخصيات، أتمنى جسيد شخصية الشهيد إبراهيم الرفاعي و شخصية بليغ حمدي، وفي التاريخ الإسلامي، أرغب في تجسيد شخصية عكرمة بن أبي جهل وشخصية سلمان الفارسي، الباحث عن الحقيقة. ولكن الأهم من ذلك هو أن أنجح في تقديم الشخصيات بشكل يُعتبر قدوة حسنة للأجيال الجديدة، وأن تكون لها تأثير إيجابي كبير على الجمهور في أخلاقهم وعاداتهم.التأثير المتبادل بين النجوم على أداء الممثلين في عالم التمثيلمن هو النجم الذي يمكن أن يثير فيك التوتر إذا وقفتَ أمامه؟ بالنسبة لي عندما يكون الممثل الذي أمامي ضعيفًا، فإنه يثير فيَّ شعورًا بالتوتر، لأنه قد لا يتمكن من مواكبة أدائي، مما يمكن أن يؤثر سلبًا على الأداء بشكل عام، ومن الطبيعي أن يكون هذا الضعف سببًا في عدم تحقيق النجاح لي وله.لكن ماذا عن عندما يكون النجم أمامك محترفًا وناجحًا؟ هل يكون ذلك أكثر إطمئنانًا لك؟بالتأكيد، عندما يكون النجم الذي أقف أمامه محترفًا وناجحًا، فإنه يعطيني شعورًا بالطمأنينة لأنه بفضل خبرته ومهاراته، يمكنه أن يكون شريكًا قويًا يساعدني على تحقيق النجاح، إن اندماجي مع طاقته وقوته يمكن أن يكون مفتاحًا لتحقيق أداء متميز ونجاح مشترك.ما هي أفضل الأعمال الدرامية التلفزيونية التي لفتت انتباهك في رمضان 2024؟بالطبع، كان لرمضان 2024 نصيبه الكبير من الإبداع التلفزيوني. بدأنا بمسلسل “أشغال شقة” الذي جمع بين الكوميديا والحكايات الإنسانية بشكل متقن، ولا يمكننا نسيان مسلسل “الحشاشين” الذي أخذنا في رحلة عبر التاريخ بطريقة مشوقة ومثيرة.هل كان هناك تميز في فئة الفانتازيا؟بالتأكيد، مسلسل “جودر” كان بمثابة مفاجأة مذهلة في هذا العام، حيث تمكن من خلق عالم خيالي رائع ومثير للإعجاب.وماذا عن الأعمال الاجتماعية؟من الناحية الاجتماعية، تألق مسلسل “كامل العدد” بتصويره الواقعي والمؤثر لقضايا المجتمع، بينما جذب مسلسل “مسار إجباري” الانتباه بقصته العميقة والمثيرة، و لقد لاحظت ارتفاعًا ملحوظًا في نسب مشاهدة مسلسل “بدون سابق إنذار”، ومسلسل “أعلي نسبة مشاهدة”، الذي استطاع أن يحافظ على سرد أحداث القصة بشكل محترف وجذاب وملفت للمشاهد طوال الشهر الكريم.تأثير ردود الأفعال التواصل الاجتماعي بين التحفيز والتحدياتكيف تؤثر ردود الأفعال التي تتلقاها على مواقع التواصل الاجتماعي بعد عرض أعمالك؟ هل تتأثر بها؟بالطبع، ردود الأفعال بمختلف أشكالها تلعب دورًا حاسمًا في تجربتي الفنية إنها فرصة للتعلم والنمو، سواء كانت إيجابية أو سلبية.كيف تتعامل مع ردود الأفعال السلبية؟أحاول دائمًا أن أنظر إلى الجانب الإيجابي من الأمور وأستفيد من الانتقادات بشرط أن تكون الردود السلبية بناءة وغير مهينة لكي أستفيد منها بشكل كامل.وكيف تستفيد من ردود الأفعال الإيجابية؟ردود الأفعال الإيجابية تمنحني الحافز والطاقة الإيجابية للمضي قدمًا في مسيرتي الفنية، وتزيد من إصراري على تقديم الأفضل وتشعرني بالرضا عن العمل الذي أقدمه.النجاح الحقيقي: تقييم مقياس النجاح في الفن من خلال التواصل الصادق مع الجمهوركيف تقيم مقياس النجاح في مسيرتك الفنية؟ هل يتمثل لديك النجاح في الشهرة والإعجاب من الجمهور، أم هناك معايير أخرى تعتبرها أهم؟المقياس الوحيد الذي أؤمن به للنجاح هو أنني أكون صدقاً ، لأن عندما يصدق الجمهور ما أقدمه ويشعر بالتواصل معي، يعتبر ذلك النجاح الحقيقي بالنسبة لي بالنسبة لي، ليس الأمر فقط عن الشهرة والإعجاب، بل عن الاتصال الحقيقي مع الجمهور ووصول رسالتي بصدق وصراحة.نجحت كام في المائة من تحقيق أحلامك وما هو حلمك الأهم الذي تسعى لتحقيقه؟في الواقع، لا أستطيع حقًا تقدير مدى تحقيقي لـ أحلامي، لأنه كلما استيقظت، أجد نفسي أحلم بحلم جديد.هل يمكنك أن توضح كيف تشعر حول هذه الرحلة الدائمة لـ الأحلام وتحقيقها؟ أعتبر نفسي محظوظًا للغاية لأنني دائمًا أتمكن من تحقيق ما أتمناه بطريقة أو بأخرى، على الرغم من أن بعض الخطوات قد تكون متأخرة وقد يكبر عمري، إلا أنني لا زلت أحقق النجاحات التي ترضيني.

هل يوجد شيء تشعر بأنك قد فاتته في هذه الرحلة؟ربما يمكن أن يكون هناك بعض الأشياء التي كان من الممكن أن تتحقق في وقت سابق، لكنني مؤمن بأن كل شيء يأتي في وقته المناسب، وأن هناك خطة أفضل لي وللمستقبل، وهذا ما يبقيني متفائلًا.في النهاية شكرًا لك على مشاركتك هذه القصة الملهمة و المليئة بالتفاؤل، نتمنى لك المزيد من النجاحات في رحلتك الرائعة نحو تحقيق أحلامك، و مستقبلًا مشرقًا مع المزيد من الأعمال الفنية الملهمة والمثيرة للإعجاب شكرًا لك على وقتك وتفانيك في هذا الحوار. على وعد بحوار آخر مع نجم جديد ونجاحات جديدة

الغردقه - شارع الشيراتون القديم بجوار فندق روما علي البحر - تليفون  0653447115  موبايل  - 01020238453

عن 1

شاهد أيضاً

السينما السعودية تعبر عن نفسها بقوة

كتب:أحمد صلاح الدين الابداع يتجلي في أبهي صوره في الفيلم السعودي الكوميدي فخر السويدي والذي …