كتب:عبد الحميد صالح
تم النشر بواسطة: عمرو مصباح
تسهم كيان الأسرة المصرية بشكل كبير في تحسين حياة العديد من الأسر التي تواجه صعوبات في المجتمع المصري. ومن بين هذه المؤسسات، تبرز ” كيان الأسرة المصرية ” كمنارة للأمل والدعم، حيث تعمل على تقديم المساعدات اللازمة للأسر غير القادرة في جميع محافظات مصر.وقد قام الأستاذ محمد أبوالمعاطى بتأسيس هذا الكيان الخدمى ومعة مجموعة من المتطوعين الذين آمنوا بأهمية العمل الخيري في تغيير واقع الأسر المحتاجه للمساعدة وتهدف المؤسسة إلى تقديم الدعم والمساندة ٠ لكافة أطياف الشعب المصرى دون الخوض فى غبار السياسة ٠كما هذا الكيان واحد من أبرز الكيانات الخيرية بمصر، حيث يهدف إلى تقديم الدعم والمساعدة للمحتاجين والفئات الأكثر ضعفاً في المجتمع المصري. كما تعد “الأسرة المصرية ” نور في حياة الأسر غير القادرة في مصر”*والشكر الخاص يجب أن يكون موجهًا لرئيس مجلس الاداره الاستاذ /محمد أبو المعاطي، الذي يُعَد رمزًا للتواضع والعطاء. بفضل جهوده المستمرة ورؤيته الطموحة، استطاع هذا الكيام أن يوسع نطاق خدماتة ويصل إلى العديد من المناطق النائية. كما يتميز الأستاذ محمد أبو المعاطي بشغفه العميق لمساعدة الآخرين، وعمله الدؤوب للتأكد من أن المساعدات تصل إلى الفئات المستحقة.لا يقتصر دور الاستاذ /محمد أبو المعاطي على الإدارة فقط، بل يقوم أيضًا بالمشاركة الفعالة في الفعاليات والمبادرات التي ينظمها الكيان مما يجعله قدوة للكثيرين في العمل الخيري. يعكس تواضعه واهتمامه الحقيقي بالناس قيم الإنسانية التي يجب أن يتحلى بها كل شخص.إن نجاح هذا الكيان هو ثمرة تعاون المثقفين، المتطوعين، والداعمين الذين يشاركون في الحملات والمبادرات، ويعتبرون جزءاً من الأسرة الكبيرة داخل المجتمع المصرى . في هذه الأوقات الصعبة، تظل الأسرة المصرية ٠ بصيص أمل للكثيرين، وتُشجع الجميع على المشاركة في العمل الخيري ومساندة من يحتاجون إلى الدعم.ختامًا، إن خدمات الأسرة المصرية تبرهن على أن العمل الخيري لا يعرف الحدود، ويظل العطاء مبدأً لا بد من تحقيقه في كل مجتمع. شكرًا لعميدها الاستاذ / محمد أبو المعاطي وكل من ساهم في بناء الوطن وجعل من نفسة منارة للخير والعطاء في مصر.