لكني لاألقى لها أثرا…. ياحلما ظل يطاردني دوما…. ويمزق أعصابي وشراييني بات يعذبني ومن خمرته يسقيني طيفه ينساب على ذاكرتي وبشفتيه يداعبني، يكلمني ومن شهدها يرويني ياحسنا حبه دوخني وخياله يفنيني ماذا أقول لمن أقبل …. عنك يسألني ،أتلقاها..؟ طبعا سأقول له حلمي بها يكفيني… أقضي الليل أداعبها…. أراقصها …
أكمل القراءة »