بقلم : مريم الشكيليه سلطنة عمان لو إنك تتأمل إضاءة عيناي وأنت تتحدث لما توقفت عن الحديث ثلاثون ربيعاً.. لو إنك ترى تصدعات حزني وهي تلتئم وتلاشي الخدوش في داخلي حين تلفظ إسمي من بين ثغرك وكأنها أحرف صنعت من جمال وضوء وموسيقى… وكأنك تلفظه بتعويذه حب وشجن …
أكمل القراءة »