كتب:محمد سعيد المجاهد
تم النشر بواسطة: عمرو مصباح
يستعد ريدوان، نادر الصادق الخياط المنتج المغربي الشهير عالميا، إبن تطوان البار،يوم الاثنين 27 يناير 2025، خلال فعاليات قرعة كأس الأمم الأفريقية 2025، بمراكش، لإصدار أغنيته الجديدة والاستثنائية وغير المسبوقة في العالم، والتي سيهديها خصيصا للمنتخب الوطني المغربي، تحت عنوان “مغربي مغربي”. كما ستكون النشيد الخاص بمنتخبنا الوطني في كأس أمم إفريقيا 2025 وباقي التظاهرات الكروية التي سيشارك فيها “أسود الأطلس”.إنها مبادرة غير مسبوقة تحت قيادة العالمي ريدوان”نادر الصادق الخياط “بعد النجاح الباهر الذي حققته الأغنية الرسمية لنادي ريال مدريد الإسباني ” هالا مدريد ولا شيء آخر”” Hala Madrid Y Nada Mas ” والتي أشرف عليها الفنان والمنتج المغربي العالمي نادر الصادق الخياط، الشهير بلقب “ريدوان”، يكشف الفنان العالمي المغربي هذه المرة النقاب عن عمله الفني الرياضي الجديد وهذه المرة بلمسة مغربية خالصة تحت اسم “مغربي مغربي”، وهي واحدة من روائع إنتاجات العالمي ريدوان ضمن ألبوم مغربي مائة بالمائة يستعد لطرحه قريبا. هذه المبادرة غير المسبوقة، كانت بتشجيع من السيد فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، حيث كشف ريدوان عند التحفيز والدعم الكبير الذي تلقاه من رئيس الجامعة لإنجاز هذه الخطوة التاريخية في كرة القدم المغربية.فلأول مرة، سيكون للمنتخب الوطني أغنية خاصة لأسود الأطلس، تشجيعا ودعما له خلال مشاركاته في التظاهرات الرياضية الكبرى.وبهذا، يصبح المغرب أول دولة في العالم تطلق مشروعا من هذا النوع، وهو إنجاز غير مسبوق يقوده المنتج العالمي الشهير ريدوان نادر الصادق الخياط، كما هي عادته، وشهادة على التزامه ورؤيته الإبداعية التي تجمع بين الرياضة والثقافة في مشروع بطابع تاريخي لوطنه المغرب.التزام شخصي تجاه المنتخب الوطني المغربي من خلال التعاون مع كبار النجوم العالميين مثل ليدي غاغا، وجنيفر لوبيز، وإنريكي إغليسياس، يضع ريدوان الآن موهبته الإبداعية في خدمة وطنه الأم ميف لا ووالده رحمه الله مربي الأجيال المرحوم الاستاذ الصادق الخياط الذي،غرس فينا حب الوطن والمحافظة على الهوية المغربية الأصيلة.فأغنية “مغربي مغربي”، التي كتب كلماتها ريدوان بالتعاون مع الكاتب المبدع عبد الله فالح هو تعبير عن شغف ريدوان نادر الصادق الخياط العميق ورغبته القوية في رؤية المنتخب الوطني المغربي يتألق على مستوى الساحة الإفريقية والدولية.وعن هذا الألبوم، الذي سيتضمن أغاني مغربية مئة بالمئة، صرّح نادر الصادق الخياط “ريدوان” أنه “أكثر من مجرد عمل موسيقي، فهو بيان فخر وطني، ودعوة للوحدة، واحتفاء بقوة وتضامن أمتنا المغربية”أمة الكرامة والعزة.وأضاف أن “كل أغنية من هذا الألبوم تم التفكير فيها والإعداد لها بعناية لتصل إلى قلوب المغاربة في جميع أنحاء العالم، مع كلمات وألحان تهدف إلى تحفيز حبهم لمنتخبهم الوطني”. فـ “الألبوم يقدم دعما كاملا لمنتخبنا الوطني كما يحتفل في الوقت نفسه بغنى الثقافة المغربية وتنوعها وثرائها”.وقال ريدوان “نادر الصادق الخياط: “الموسيقى، إلى جانب قدرتها على جمع الناس، تمثل إرادة للـمة المغربية من أجل الوقوف موحدة خلف أبطالها ودعمهم في كل مرحلة من مراحل البطولة الإفريقية”.رحم الله البطن التي أنجبت هذه الشخصية الوطنية الفذة ورحم الله استاذنا الصادق الخياط، الذي غرس في أولاده حب الوطن،ونادر الصادق الخياط مفخرة من مفاخر الوطن العربي والقارة الإفريقية والعالم الإسلامي. الموسيقى تحتفل بالوحدة الوطنية المغربيةمع “مغربي مغربي”، سيُذكّرنا ريدوان بالقوة العظيمة التي تمتلكها الموسيقى في إلهام المغاربة. فالنشيد يجسد هذه القوة الجماعية التي تجمع شعبنا، سواء على أرض الملعب أو في شوارع مدننا. إنه نشيد للكبرياء، ودعوة للوحدة، وتوجيه دعوة للعيش بكل لحظة من هذه البطولة بحماس وفخر وشغف، يصرح ريدوان.وبذلك، يدعو ريدوان جميع المغاربة، أينما كانوا حول العالم، إلى جعل هذه الأغنية نشيدًا يُردد بفخر وحماسة خلال منافسات كأس أمم إفريقيا 2025، سواء داخل الملاعب أو أمام الشاشات أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، قائلاً: “يجب على كل فرد في هذا البلد العظيم أن يلتف حول أبطاله. المنتخب الوطني يحتاج إلى دعمنا، وهذا الدعم يبدأ من خلال هذه الأغنية المميزة”.ويعتبر رديوان أن الأغنية الجديدة “ليست للاعبين فقط، بل هي لكل مغربي، في أي مكان حول العالم، يحمل وطنه في قلبه”. قائلا “أغنية تمثل فرصة فريدة لإظهار للعالم أن المغرب، من خلال منتخبه، يجسد أكثر من أي وقت مضى الشغف، والعزيمة، والتماسك”، معلنا أن هذا الألبوم سيكون بداية للتعاون مع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم (FRMF)، حول أعمال فنية رياضية مغربية أخرى ذات طابع عالمي أخرى من انتاجه تحت تشجيع وقيادة رئيسها السيد فوزي لقجع.وتحت ظل صاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله، راعي الرياضة والرياضيين ،وذلك تحت شعار: “معا، تحت القيادة الموسيقية لريدوان، دعونا نُحيي قلب المغرب العظيم”.