أرشيف الوسم : د. وليد ناصر الماس

د. وليد ناصر الماس فشلت الوحدة بين الجنوب والشمال منذ اللحظة الأولى. من أكبر أسباب هذا الفشل غياب الدولة في الشمال والاستبداد في الجنوب. كان بالإمكان إن تقام وحدة بالتدرج، كونفدرالية ثم فيدرالية ثم اندماجية، لكن المشكلة تكمن في نظام الجنوب عينه الذي يؤمن بالمركزية الشديدة، ويفتقر للتجربة الديمقراطية، ويرفض …

ما المستقبل السياسي لليمن؟.. بلد بجغرافيا واحدة ولكن بنظامين اثنين، أُفرزتا بفعل مشروع المحاصصة الضيقة. ما شكل هذين النظامين أو المشروعين؟. مشروعين دينيين؛ الشيعة السياسية في الشمال، والأصولية السنية في الجنوب وبعض الوسط. ما مستقبل الانتقالي في ظل هذا الاستقطاب السياسي؟. أتوقع له التواجد كقوة سياسية من ضمن قوى عديدة …

ثمان سنوات بالكمال والتمام مضت على الحرب الأهلية الدائرة في بلدنا. إذ تدخل الحرب المشؤومة عامها التاسع دون إن توجد مؤشرات يقينية عن قرب نهايتها، حرب طاحنة ساهمت في إيصال الملايين من السكان إلى حافة الجوع. مع انطلاق عاصفة الحرب التي تقودها السعودية، في تحالف شُكل لاجتياح هذا البلد وإنهاكه …

بقلم : د. وليد ناصر الماس لم يقل البيان الصحفي الصادر عن مكتب رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي نحترم تطلعات شعب الجنوب، وإنما قال نؤكد على الوقوف إلى جانب التطلعات المشروعة لشعبنا في الجنوب، الأخيرة تعني إن الجنوب جزء من الشعب اليمني ككل، ثم لم يقل نحترم حقه في …

خصصت الحكومة السعودية نحو 100 مليون دولار أمريكي لتمويل إنتاج فيلم معاوية، وقبل ذلك بسنوات أنتجت الأنظمة المرتبطة بالمدرسة الشيعية فيلم الإمام علي، هل نحن أمام صراع مذهبي بلغ ذروته؟. وهل أدرك الجنوبيون طبيعة الصراع الجاري الذي تمثل أرض اليمن أبرز ساحاته الساخنة؟.. وهو صراع أخذ طابع مذهبي منذ بداياته …

كتب / د. وليد ناصر الماس هايدي نيوز اليمن قدم رئيس الجامعة الأفروآسيوية الأستاذ الدكتور عبد الكريم الوزان، واجب العزاء في شهداء زلزال تركيا إلى سعادة الدكتور صالح مولتو شان سفير جمهورية تركيا لدى مصر. ونقل رئيس الجامعة تعازي اتحاد الجامعات الأفروآسيوية، ومسؤولي الجامعة وأعضاء الهيئتين الأكاديمية والإدارية، التعازي والمواساة …

بقلم : د. وليد ناصر الماس اليمن في ظل أوضاع الحرب الراهنة وما افرزته من مآس مختلفة وتبعات مؤلمة على صعيد الحياة العامة، يعيش بلدنا الجنوبي مرحلة استثنائية دقيقة، أبرز ملامحها غياب للدولة المركزية، وتراجع حاد في مختلف الخدمات العامة من: تعليم وصحة وقضاء..، وانعكاسات ذلك في زيادة الفقر والبطالة، …